فإذا تزاحم عدد المصالحِ يُقدَّم الأعلى من المصالحِ
- Firman Allah dalam QS Az-Zumar: 55: “Dan ikutilah sebaik-baik apa yang Telah diturunkan kepadamu dari Tuhanmu[ alqur’an].”
- Firman Allah QS Az-Zumar : 17-18 “sampaikanlah berita itu kepada hamba– hamba-Ku,” (18) “Yang mendengarkan perkataan lalu mengikuti apa yang paling baik di antaran mereka.”
القسم الأول: مصالح معتبرة، وهي التي شهد لها الشارع بالاعتبار سواء كان ذلك بطريق الشرع بطريق الكتاب، أو بطريق السنة، أو بالإجماع، أو بالقياس.
الأمر الأول: أن تكون مفسدة، ولا تكون مصلحة.
ومن القواعد الترجيح بين المصالح: إنهم قالوا: إن المصلحة الخاصة مقدمة على المصلحة العامة في محل الخصوص، ويعمل بالمصلحة العامة فيما عداه. يمثلون لذلك بقراءة القرآن، قالوا: هذا فيه مصلحة، فهو أفضل الذكر، ولكن في المحال الخاصة يقدم عليها الذكر الخاص، مثل: أذكار الصلوات، وأذكار بعد الصلوات، وأذكار الصباح، والمساء، فهذه يقدَّم فيها الذكر الخاص في محل الخصوص.
Tambahkan komentar